أَعِـدْ لَـنَـا ذِكْـرَى الأَحْـبَـاب
أَعِـدْ لَـنَـا ذِكْـرَى الْأَحْـبَـاب
يَـا مَـنْ غَـدَا يَـسْـبِي الْأَلْـبَـاب
وَارْوِ حَـدِيـثـاً عَـنْـهُـمْ طَـاب
وَانْـفِ بِـهِـمْ عَـنَّـا الْأَوْصَـاب
بِـهِـمْ غَـدَا عَـيْـشِـي صَـافِـي
وَحُـبُّـهُـمْ لِـدَائِـي شَـافِـي
فَـالْـوَصْـلُ مِـنْـهُـمْ لِـي وَافِـي
فَـكَـمْ وكَـمْ عَـمَّ الـطُّـلَّاب
يَـارَبَّـنَـا صَـلِّ سَـرْمَـد
عَـلَـى الـنَّـبِـي طَـهَ أَحْـمَـد
مَـالَاحَ طَـيْـرٌ أَوْ غَـرَّد
وَآلِـهِ ثُـمَّ الأَصْـحَـاب